على من اردت ان تعود
لمن خانت ارق الوعود
والى من اردت ان تكون
الى قلبا اسقتك الى ان تموت
قبلت عهدا صار شجنا بلا حدود
وقصدت رغبة بين صرخات من حشود
جامحا عنى كل غفوات الصمود
والى ان توليت كل معاركى بكل جلود
تجمدت الان كل مشاعرى ..
وبكثيرا من المجهود
اخذت انفق الفرحة بسخاء
وحتى انتهت بين جفاء وجمود
ظللت ابكى لنفسى مرارا
واطلب ان استعيد فكرى بعيدا عنك حصارا
ولكن سجنك الابدى لم يرى الا دموعا صغارا
وهنا بدا عقلى يأنبنى بكل الم
وصرخ قلبى يود الابتعاد بكل ندم
وعقدت ابديتى بين اطلالى
غفوت عن الحقيقة لحظة..
ولحظة .. ولحظات