أول أعجوبة هي ** الهرم الأكبر **
'الهرم الأكبر يوجد به قبر الملك الفرعوني خوفو و قد بني أثناء حكمه (2551ق.م. – 2582ق.م. )
خلال فترات فيضان نهر النيل ويقدر أن بناءه إستغرق (20 عاما) وهو موجود في (محافظة الجيزة بمصر).
هو أقدم عجائب الدنيا السبع والوحيد الباقي منها حتى يومنا هذا، وهو أشهر هرم في العالم على الإطلاق. بنى قبل أكثر من 4500 عام وكان قائما قبل مجىء النبى ابراهيم إلى مصر .
ظل أطول بناء في العالم حتى بناء برج ايفل في باريس بفرنسا. سر بنائه مازال مجهولا حتى الأن.
اختير كأعظم بناء هندسى في تاريخ البشرية. ولأول مرة في التاريخ اجتمع ما يقدر بأكثر من 25 ألف نسمة لبناء شىء واحد وهو (الهرم).
===================================
حدائق بابل المعلقة
التي بناها نبوخذ نصر للملكة أمييهيا التي كانت تتشوق لحدائق وطنها ميديا,التي كانت محاطة بخندق مائي. بنيت تقريبا 600 ق م في بابل بالعراق الحالي, وهناك شك في وجود الحدائق فعليا، والحدائق ليست معلقه فعليا. وتعرف كذلك بحدائق سميراميس المعلقة.
الحديقة من جمالها وروعتها الخلابة كانت تدخل المرح والسرور إلى قلب الانسان عند النظر إليها.
زرعت فيها جميع أنواع الاشجار، الخضروات والفواكهة والزهور وتظل مثمرة طول العام وذلك بسبب تواجد الاشجار الصيفية والشتوية ووزعت فيها الثماثيل باحجامها المختلفة في جميع أنواع الحديقة ..
==================================
الأعجوبة الثالثة وهي ** هيكل ارتميس ** في أفسوس
هو معبد الإلهة اليونانية ارتميس (أو من كانت تدعى ديانا في الميثولوجيا الرومانية), تم الانتهاء من بنائه حوالي 550 ق.م في إفسوس (حاليا تقع في تركيا) و لا يوجد شيئا من بقاياه الان, و كان يعتبر واحدا من عجائب الدنيا السبع.
============================
**ضريح موسولوس** في هاليكارناسوس
أحد حكام أقاليم الإمبراطورية الفارسية.
عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت أرملته أن تقيم له قبرا ضخما وقد اشترك أشهر المعمارين الإغريق في تشييد وتزيين الضريح بأجمل التماثيل، وفي قمة الضريح وضع تمثال للملك موسولوس وزوجته وهما جالسان في عربة تجرها خيول أربعة. وهو مستطيل الشكل ومتعدد الغرف الكبيرة ومصنوع من قالب من الخشب ومكسو بالعاج والذهب
=================================
الأعجوبة الخامسة وهي **عملاق رودس **
أبوللو رودس هو تمثال رودس أحد عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. وكان تمثالا ضخما من البرونز. أقامه أهالي جزيرة رودس عام 280 ق.م. وكان ارتفاعه 32 مترا. واستغرق بناؤه 12 عاما وكان مقاما في مدخل ميناء الجزيرة بالبحر الأبيض المتوسط. الا أن الزلزال هدمه بعد 58 سنة من اقامته وبيع كخردة.
=============================
الإعجوبة السادسة وهي **تمثال زوس** في اوليمبيا
كان الإعتقد السائد أن الخير والإلهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم لزوس (أو المشترى كما عرفه الرومان) وهو رب الآلهة عند الإغريق. وكان هذا التمثال في معبد أولمبيا في اليونان, وهو من صنع فيدياس phidias. والتمثال مصنوع من العاج والذهب, ويبلغ ارتفاعه أكثر من 15 متر.
==============================
الإعجوبة السابعة والأخيرة وهي ** منارة الإسكندرية **
الثابت تاريخياً أن منار الإسكندرية، الذي كان من عجائب الدنيا السبع، قد أُنشئ عام 280 ق.م.، في عصر بطليموس الثاني؛ و قد بناه المعماري الأغريقي سوستراتوس؛ و كان طوله ، البالغ مائةً وعشرين متراً، يجعله أعلى بنايةً في عصره. و يقال أن قلعة قايتباي قد أقيمت في موقع المنار، و على أنقاضه. و قد وصف المسعودي، في عام 944 م، المنار وصفاً أميناً، و قدَّر ارتفاعه بحوالي 230 ذراعاً. و قد حدث زلزال 1303 في عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون، فضرب شرق البحر المتوسط، و دمر حصون الإسكندرية و أسوارها و منارها. و قد وصف المقريزي، في خططه، ما أصاب المدينة من دمار، و ذكرَ أن الأمير ركن الدين بيبر الجشنكير قد عمَّر المنار، أي رمَّمه، في عام 703 هجرية. و بعد ذلك الزلزال المدمر بنصف قرن، زار ابن بطوطة الإسكندرية، في رحلته الثانية، عام 1350 م.، وكتب يقول: "و قصدتُ المنار، عند عودتي إلى بلاد المغرب، فوجدته قد استولى عليه الخراب، بحيث لا يمكن دخوله و لا الصعود إليه؛ و كان الملك الناصر – رحمه الله – شرع في بناء منار بإزائه، فعاقه الموت عن إتمامه". و يروي المؤرِّخ المصري ابن إياس، أنه عندما زار السلطان الأشرف قايتباي الإسكندرية، في عام 1477، أمر أن يُبنى مكان المنار برج جديد، وهو ما عُرف فيما بعد ببرج قايتباي، ثم طابية قايتباي، التي لا تزال قائمةً، حتى اليوم.