صور نادره فعلا انا في منها شوفته وعارفه في منها اللي معرفوش ومشفتوش والصراحه راحه انا متردد اني اكمل بقيه الموضوع اصلا لسبب في راسي اذا نال الموضوع استحسانكم ساقوله واذا لم ينل ايضا ساقوله
المهم الصور دي انا شوفتها وحبيت انقلهالكم هنا في المنتدي كماهي اما اضافتي وتعليقي فهيبقي في اخر الموضوع
أولاً هذا جمال عبدالناصر بمكة 1954
ثانياً هذا الأمير فيصل بن مساعد قاتل الملك فيصل رحمه الله
ثالثاً هذا هتلر منتحراً بعد دخول قوات التحالف إلى برلين 1945
رابعاً هذا موسوليني الزعيم الايطالي بعدما أعدمه شعبه 1945
خامساً هذا ( ستالين ) زعيم أعظم قوه في العالم آنذاك الاتحاد السوفيتي
بعد ان دس له وزيره السم في طعامه
سادساً جون كندي مغتالاً 1963
سابعاً هنا الرئيس انور السادات أثناء اغتياله
أيضا هنا
انا حذفت الصوره دي لانها كاشفه من الجسد اكتر مما ينبغي اعذروني
هنا بعد عملية الاغتيال
وهذه هي الصوره التي احتجت عليها عائله الرئيس الفقيد والصراحه حقهم ورفعوا قضيه
هنا خالد الاسلامبولي منفذ عملية الاغتيال كما رأيتموه أثناء العرض
العسكري وهو برتبة ملازم أول من جماعة الأخوان المسلمون وكانت هذه العملية
بعد زيارة السادات لتل أبيب وتوقيع اتفاقات مع الإسرائيليون
ثامناً هنا عبدالكريم قاسم الرئيس العراقي السابق بعد عملية الاغتيال هو ورفاقه
تاسعاً وأخيراً جهيمان بن سيف العتيبي 1400 بعدما قبض عليه والجميع يعرف ماذا فعل
تعليقي
اولا بقي بالنسبه لثامنا صوره جيهمان بن سيف العتيبي فده ليه حكايه ممكن في مننا يعرفها وفي لاء وعشان كده بقي انا بقي جيبت قصه حكايته اهي
هو جهيمان بن محمد بن سيف العتيبي، الموظف في الحرس الوطني السعودي لمدة ثمانية
عشر عاماً. والذي درس الفلسفة الدينية في جامعة مكة المكرمة الإسلامية،
وإنتقل بعدها
إلى الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة. وهناك إلتقى
جهيمان بـ محمد بن عبدالله القحطاني
أحد تلامذة الشيخ المرحوم عبدالعزيز بن
باز. تزوج محمد القحطاني بأخت جهيمان العتيبي
لتبدأ بعدها حادثة الحرم
المكي الشهيرة في شهر محرم من العام 1400 من الهجرة .
قام جهيمان وأتباعه بمبايعة محمد القحطاني وطلب من جموع
المصلين مبايعته، علي انه المهدي المنتظر
وأوصد أبواب المسجد الحرام، ووجد المصلون أنفسهم محاصرين داخل
المسجد الحرام.
يروي بعض شهود العيان بقائهم في المسجد الحرام 3 أيام والتى
من بعدها، أخلى جهيمان
سبيلهم لمرافقتهم النساء والأطفال وبقى كم لابأس به
من المحتجزين في داخل المسجد. تدافعت
قوات الأمن السعودية معززة بقوات
الكوماندوز، وتبادل الطرفان النيران الكثيفة إذ لم تكن
النعوش التي أتى بها
جهيمان للمسجد الحرام تحوي موتى بل إحتوت النعوش على أسلحة
نارية، وأصاب
المسجد الحرام ضرر بالغ جراء القصف وسقط من أتباع جهيمان صهره محمد بن عبدالله
وبعض من أتباع الجماعة، وإستسلم جهيمان ومن بقى من أتباعه. بعد فترة وجيزة،
صدر حكم
المحكمة بقطع رؤوس 61 من أفراد الجماعة، وكان جهيمان من ضمن قائمة
المحكومين بالإعدام
اي انه اقتحم المسجد الحرام هذه هي حكايه جيهمان
اتمني ان يكون الموضوع نال استحسانكم واعجابكم
تحياتي